آعْترٍآفـٍـٍـٍٍـآتٍيَْ ~

[مشروع شهيدة ..~]

أعترف ..

أنني سأسافر و أهرب

سأسافر من الله إليه ..

فهو الغنيّ الرحيم الودود الكريم القدير المنتصر

[مشروع شهيدة ..~]

أغرقني بحر أشواقي لهُ ..

ربي ..

كُنْ معه ..

احميه وقويّه




ربطَ اللهُ على قلبكَ يا أخي

[اميرة العفاف]

السلام عليكم
ممم اعترف اني عم ما عم ادرس مليح وبتركيز متل ما بدي

[هـــ الرحمن ـــبة]

أعترف ..

عندما أكتب .. لا أكتب من أجل الشكوى

إنمــا ..

من أجل أن أجعل لــ حياتى لون آخر

يُضيف رونق و بهجــة

فــ يختفى ما بداخلى من آلم و حزن و شجن

و تختفى تلك الهالة السوداء التى تُحيط بالقلب

فــ يُصبح أرق و أنقى

و أترك الزمن لــ يتكفل بها فيأخذها بعيداً عنى

حتى أستطيع مواصــلة الحياة
..

[هـــ الرحمن ـــبة]

أعترف أن ..

بعض الحب غبااااء

و بعضه إنتحاااار

و البعض الآخر فضوووول

و ربما يصبح ناااار و دماااار

و الأسوء عندما يصل لــ مرتبة الجنون

و لكن الأكيد ..

أنه يوجد من لا يستحق أن يرتقى لــ مرتبة الحب

دمتم بــ حب
..

[مشروع شهيدة ..~]

أعترف ..

في كلّ يوم أفتّش عن ما يبلل أملي بقطرات الندى

لأستطيع تجديده ..

إلاّ أنني لا أجد شيء

سوى حرائق وجثث و دموع

حسبي الله لا اله الا انت

[مشروع شهيدة ..~]

لا أنكر أنني تعايشتُ مع حالةِ ضعف وكرهتُحينها الحياة

لكــــن ::!

في داخلي شيء يمنحني دفعات قوه .. و يُذَكرني

بقول عليه السّلام :

( إنَّ اللهَ إذا أَحَبَّ عبداً ابتلاه )

[مشروع شهيدة ..~]

أعترف ..

بأن عيني تلتقط كلّ يوم صوراً مدمية

تلتقطها دون أي عدسة ..

تظهر حقيقتها دون اي فلاتر واكشنات للتمويه

أعترف أنه تمّ حفظها في شريط الذاكرة

إلى الأبـــد

[هـــ الرحمن ـــبة]

أعترف ..

أنى أتناسى

بل ..

أُحاول التناسى لعلى أنسى ..!!

صبري يشــبه الصخر ..

برغم العذاب و الآلم

برغم الخوف و القلق

برغم الأيام الصعبة

برغم كل الــ إتكسر

برغم بحر الدموع

مازلت أنتظر الأمـــل ......

[هـــ الرحمن ـــبة]

أعترف أنى .. عاشــــقة !!

نعم ...

عاشــقة

أعشـــق الهـــدوء و البســـاطة

و كل ما فيه رُقِى و شـــياكة

أعشـــق الطبيعـــة الخـــلابة

أعشـــق البحـــر بألوانه الرائعـــة

و أمواجـــه المجنونـــة و الهـــادئة

أعشـــق الزهـور بأشكالها الجميـلة

و الســـماء بنجومها البراقة اللامعـــة

أعشـــق المطر و النســمة المصاحبة الباردة

أعشـــق الجمـــال و التأمـــل و الرُقِى
...