السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي الحبيبات من منطلق قول الله تبارك وتعالى "وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ" (المائدة 2) وقول رسولنا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "الدِّينُ النَّصِيحَةُ لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ " صحيح البخاري فهذه نصيحة أقدمها بين يدي أخواتي عسى الله أن ينفعني وإياكن بها وهي تحري الصدق بل والدقة في النقل عن النبي فإن الأمر والله خطير يقول "من كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار" رواه البخاري و مسلم وغيرهما . نسأل الله السلامة فكذب عليه ليس ككذب على غيره وإن كان كلاهما محرم ولكن المصيبة أعظم إذا كانت في حق الرسول
- - - I S L A M G I R L S . C O M - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
]