قال ابن سعدي لا يتركون فضيلة يقدرون عليها، إلا انتهزوا الفرصة فيها )
(2)
( وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً )
قال ابن جريج : ( رغبا في رحمة الله ، ورهبا من عذاب الله) .
(3)
( وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ )
قال أبو سِنَان: ( الخشوع هو الخوف اللازم للقلب، لا يفارقه أبدًا ) .
أما وقد
سارعت نفسك .. في الخيرات
و ارتوى دعائك .. رغبة ورهبة
و تدثر قلبك .. بخشوع لا ينفك عنه
فأنتظرها بيقين :
( فَاسْتَجَبْنَا لَهُ )
اللهم ..
إني أعوذ بك من علم لا ينفع
ومن قلب لا يخشع
ومن نفس لا تشبع
ومن دعوة لا يستجاب لها
ومن دعوة لا يستجاب لها
ومن دعوة لا يستجاب لها
- - - I S L A M G I R L S .
C O M - - - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
- - - - -
يسلموا ... نسومه الخير
يا رب ♥ إن كان هناك ذنـــب ♥ ... يحـــول بيني وبين رضــــآكـ♥ ............ فـ أبعـــده عني و ابعدنـــي عنه♥ و اغفـــــــره لي يَا اللـہَ ♥ اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك♥ فـلا تـحـرمنــــــا الجـــــنــة ونـحن نســـــألك