الطريق إلى [ الجنة ] مزدحم في بدايته..
ولكن ثلة قليلة تلك التي تبلغ المراد !
ففتن الطريق تعرقل المسير.. وتوقف الكثير عن التقدم..
و [ النفوس العظيمة ] وحدها من تجيد غض الطرف عنها ،
لتمضي بقوة حتى خط النهاية..!!
لنحرص أن نكون من تلك الثلة القليلة والنفوس العظيمة..
فسلعة الله [ غالية ] ، تستحق أن نبذل لها الدنيا بأجمعها
//\
قال -صلى الله عليه وسلم-:
" حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات ".
متفق عليه