{فألقيه في اليمّ } / { فنبذناهم في اليمّ } ,
اليمّ مُشترك ، لكن اختلفت الحال والخاتمة !
موسى كان في قمة الضعف ، ولم يستطع اليمّ أن يضره !
وفرعون في قمة وعز جبروته ، فغمره اليمّ بمائه فكان من المُغرقين !
...
من هذا خذ قاعدة :
كن لله ومع الله ، فلن يضرك ضعفك ، وإلا فلن تنفعك قوتك !
موقع وذكر الإسلامي