جزاكِ الله خيراً لغيرتكِ على محارم الله~
نصيحتي أنا شخصياً لكِ ألا تجعلي بينكِ وبينه أي تواصل بشكل مباشر.. لأن الشيطان حريص مهما كان تدين الشخص،، أنا لا أشكك في تدينكِ،، يكفيني حرصكِ بارك الله فيكِ..
ولكن زوجات النبي
ظُنّ فيهم الظن السوء.. كعائشة وصفية رضي الله عنهن ..
بإمكانكِ أن تطلبي من أحد محارمكِ أن يكلمه أو يرسل له رسالة برقم لا يعرفه..
أو تكتبي رسالة بالحاسب وتطبعيها فلا يظهر فيها خطك،، واكتبيها بدون أي تنسيق حتى لا يعرف شخصيتك،، وأعطيها لأحد يوصلها له،، تثقين أنه لن يخبره من أنتِ..
لأنه لو علم من الذي نصحه ربما سيكون لهذا موقعاً سيئاً في نفسه...
هذا رأيي الشخصي،، أسأل الله لكِ التوفيق والسداد
~