لا تتحرك بحركة إلا بحركة من الله وإلى الله عز وجل.... واعلم أنك في عين الله سبحانه.
الحياة أقصر من أن يعنى المرء بتوافه الأمور.
كل إنسان يفكر في تغيير العلم من حوله، ولا أحد يفكر في تغيير ما بنفسه.
ليس خطئاً أن تعود أدراجك ما دمت قد مشيت في الطريق الخطأ.
قال ابن عمر لرجل: أتخاف أن تدخل النار وتحب الجنة أن تدخلها؟ قال: نعم.
قال: بر أمك فوالله لئن ألنت لها الكلام وأطعمتها الطعام لتدخلن الجنة ما اجتنبت الموجبات.
أفظع المواقف عندما تجد أحب الناس إليك يخونك.
أصعب الأيام يوم تلاقي الأحبة وأفجع الأيام يوم فراقهم.
قال عكرمة رحمه الله: إن الله يعطي العبد على نيته ما لا يعطيه على عمله لأن النية لا رياء فيها.
قال الحسن رحمه الله: لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عمله.
قال الحسن البصري رحمه الله: الزهد في الدنيا: أن تبغض أهلها، وتبغض ما فيها.
قال حكيم: الزاهد في الدنيا، لا يذم الدنيا ولا يمدحها، ولا يفرح بها إذا أقبلت ولا يحزن إذا أدبرت.
قال علي رضي الله عنه: إن النعمة موصولة بالشكر، والشكر يتعلق بالمزيد، وهما مقرونان في قرن، فلن ينقطع المزيد من الله حتى ينقطع الشكر من العبد.
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: قيدوا نعم الله بشكر الله.
قال الحسن البصري رحمه الله: إن الله ليمتع بالنعمة ماشاء، فإذا لم يشكر عليها قلبها عذاباً.
قال بعض الصالحين: من شكر بلسانه ولم يشكر بجميع أعضائه فمثله كمثل رجل له كساء، فأخذ بطرفه ولم يلبسه فلم ينفعه ذلك من الحر والبرد والثلج والمطر.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لو أن الصبر و الشكر بعيران ما بليت أيهما ركبت.
قال علي رضي الله عنه: اعلموا أن الصبر من الأمور بمنزلة الرأس من الجسد، إذا فارق الرأس الجسد فسد الجسد، وإذا فارق الصبر الأمور فسدت الأمور.
ما أقسانا على أخطاء غيرنا، وما أرأفنا بأخطائنا.
أسعد القلوب .... التي تنبض للآخرين.
أسوء الناس حالاً، من أراد تحقيق أحلامه حالاً.
أسعد الناس حالاً من سبقه ضميره إلى النوم كل مساء!!
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: من لم تأمره صلاته بالمعروف، ولم تنهه عن المنكر، لم يزدد بها من الله إلا بعداً.
قال أيضاً: من سمع المنادي فلم يجب لم يرد به خيراً.
قال سلمان الفارسي رضي الله عنه: الصلاة مكيال، فمن وفى وفي له، ومن طفف فقد علمتم ما قال الله تعالى في المطففين.
قال الحسن: كل صلاة لا يحضر فيها القلب فعي إلى العقوبة أسرع.
قال علي بن الحسين: من تمام المروءة خدمة الرجل ضيفه كما خدمهم أبونا إبراهيم عليه السلام بنفسه وأهله.
قال علي رضي الله عنه: من ظلم عباد الله، كان الله خصمه دون عباده.
قال أيضاً: يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم.
قال عمر بن عبدالعزيز:إذا دهت قدرتك على ظلم الناس، فاذكر قدرة الله عليك