مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) منذ /08-03-2010, 06:29 PM   #8

الأمل القادم
ريحانَةٌ ذاتُ شّذا

الأمل القادم غير متصل


 عضويتي : 2445
 تاريخ إنتِسَآبيْ : Apr 2010
 مكاني :
 مشاركاتي : 367
 التقييم : الأمل القادم رَيحانةْ تُعطرْ أجواء المٌلتقى ... زَادَها اللهْ من واَسعْ فضْلهْ ~الأمل القادم رَيحانةْ تُعطرْ أجواء المٌلتقى ... زَادَها اللهْ من واَسعْ فضْلهْ ~الأمل القادم رَيحانةْ تُعطرْ أجواء المٌلتقى ... زَادَها اللهْ من واَسعْ فضْلهْ ~
آخر تواجد: 09-30-2012 02:33 AM
الافتراضي







س:إذا طهرتالحائض قبل الفجر واغتسلت فما الحكم ؟




صومهاصحيح إذا تيقنت الطهر قبل طلوع الفجر ، المهم أن المرأة تتيقن أنها طهرت ؛ لأن بعضالنساء تظن أنها طهرت وهي لم تطهر ، ولهذا كانت النساء يأتين بالقطن لعائشة رضيالله عنها فيرينها إياه علامة على الطهر ، فتقول لهن : (لا تعجلن حتى ترين القصةالبيضاء) .

فالمرأة عليها أن تتأنى حتى تتيقن أنها طهرت فإذا طهرت فإنها تنويالصوم وإن لم تغتسل إلا بعد طلوع الفجر ، ولكن عليها أيضاً أن تراعي الصلاة فتبادربالاغتسال لتصلي صلاة الفجر في وقتها ، وقد بلغنا أن بعض النساء تطهر بعد طلوعالفجر وقبل طلوع الفجر ولكنها تؤخر الاغتسال إلى ما بعد طلوع الشمس بحجة أنها تريدأن تغتسل غسلاً أكمل وأنظف وأطهر ، وهذا خطأ لا في رمضان ولا في غيره ؛ لأن الواجبعليها أن تبادر وتغتسل لتصلي الصلاة في وقتها ثم لها أن تقتصر على الغسل الواجبلأداء الصلاة ، وإذا أحبت أن تزداد طهارة ونظافة بعد طلوع الشمس فلا حرج عليها .

ومثل المرأة الحائض من كان عليها جنابة فلم تغتسل إلا بعد طلوع الفجر فإنه لاحرج عليها وصومها صحيح ، كما أن الرجل لو كان عليه جنابة ولم يغتسل منها إلا بعدطلوع الفجر وهو صائم فإنه لا حرج عليه في ذلك ؛ لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليهوسلم أنه يدركه الفجر وهو جنب من أهله فيقوم ويغتسل بعد طلوع الفجر ، واللهأعلم.



المصدر :


www.binbaz.org.sa






سافرت يوماً في رمضان إلى منطقة تبعد عن المنطقة التي أسكنفيها (380) كيلو متر وأنا


صائم، وسافرت في الصباح، وعندما وصلت جدة فيالثانية عشرة ظهراً لم أستطع أن أكمل اليوم فاضطررت إلى



الإفطار، فهل عليمن إثم، وبماذا تنصحونني؟ جزاكم الله خيراً.






المسافر السنة له الفطر والأفضل له الفطر، فإذا سافرت فالأفضل لكالفطر حتى ولو ما اشتدعليك الصوم فالأفضل لك الفطر، ولو كنت مستريحاً، وإذاكنت في جدة في طريق السفر ليست هي المقصود فإنك



تفطر فيها ولو كان لا شدةعليك في ذلك، أما مع الشدة فيتأكد الفطر؛لقول النبي -صلىالله عليه وسلم-: (ليس منالبر الصوم في السفر) ولما نزل بأصحابه فيبعض الأسفار وفيهم صُوَّام ومفطرون سقط الصوام بسبب شدة الظمأ،وقامالمفطرون فضربوا الأخبية وسقوا الركاب،فقال النبي -صلىالله عليه وسلم-: (ذهب المفطرون اليوم بالأجر(أما


إن كانت جدة هيالمقصود وأنت مسافر إليها فإن كنت تريد الإقامة فيها أكثر من أربعة أيام أتممتالصوم؛ لأنك الآنفي حال الصوم مأمور بالصيام لا تفطر، أما إن كان فيالطريق أو ما أردت الإقامة فيها إلا أربعة أيام فأقل فلك الإفطار ولومااشتد بك الأمر، هكذا السنة.


المصدر :



www.binbaz.org.sa






:كثير من الذين يقرؤون القرآن في رمضان،أغلبهم يقرأ فقط من أجل أن ينهي الثلاثين جزءًاخلال شهر رمضان دون تدبر،ما رأيكم؟ وكيف تحصل الفائدة من قراءة القرآن ؟ وهل من الضروريختمه فيرمضان؟

في صلاة التراويحيشرع أن يختم القرآن، ولا تقل قراءة الإمام في صلاة قيام رمضان عنختمة حتىيسمعهم القرآن كله، لأنه أنزل في رمضان. وقد كان السلف رحمهم الله يختمونثلاثختمات أو أكثر؛ حيث يقرأ بعضهم في الركعة ثلاثين آية، وحيث إن بعضهميقرأ سورة البقرة فيثمانى ركعات، وهم مع ذلك يقرءون بترتيل وتدبر وتجويد،وأسوتهم في ذلك النبي - صلى الله عليهو سلم - حيث قرأ مرة في ركعة واحدةسورة البقرة ثم سورة النساء ثم سورة آل عمران في ركعةواحدة مع الترتيلوالتدبر والسؤال والاستعاذة عند آية رحمة أو عذاب، ولكن ذلك يستغرق ثلثيالليل أو نصفه لقوله تعالي: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَإِلَّا قَلِيلًا نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا أَوْ زِدْ عَلَيْهِوَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا والله أعلم.

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين


المصدر :

ibn-jebreen.com


أيهما أفضل في نهار رمضان قراءة القرآن أم صلاةالتطوع؟



كان من هديه في شهر رمضانالإكثار من أنواع العبادات وكان جبريل يدارسه القرآن ليلاً وكان إذالقيهجبريل أجود بالخير من الريح المرسلة وكان أجود الناس وأجود ما يكون في رمضان، وكانيكثر فيه من الصدقةوالإحسان وتلاوة القرآن والصلاة والذكر والاعتكاف، هذاهدي الرسول في هذا الباب وفي هذاالشهر الكريم. أماالمفاضلة بين قراءة القارئ وصلاة المصلي تطوعاً فتختلف باختلاف أحوال الناس وتقديرذلك راجعإلى الله عز وجل؛ لأنه بكل شيء محيط.



مجموع فتاوىو مقالات متنوعة الجزء الحادي عشر .. ابن باز




المصدر :



www.binbaz.org.sa






ما الفرق بين صلاة التراويح والقيام؟ وما الدليل على تخصيص القيام بالعشر الأواخر؟ وهل من دليل على تخصيص القيام بتطويل القراءة والركوع والسجود؟

صلاة التراويح هي قيام رمضان بما تقدّم، ولكن طول القيام في العشر الأواخر يسمى بالقيام، وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنهما قالت: كان رسول الله ، "إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله". قال ابن رجب في اللطائف: يُحتمل أن المراد إحياء الليل كله، وقد روي من وجهٍ فيه ضعف بلفظ: "وأحيا الليل كله، وفي المسند عنها قالت كان النبي ، يخلط العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر شمر وشد المئزر".
وخرج أبو نعيم بإسناد فيه ضعف عن أنس، قال: " كان النبي ، إذا شهد رمضان قام ونام، فإذا كان أربعاً وعشرين لم يذق غمضاً ".
وقال -أيضاً- في معنى شدّ المئزر: والصحيح أن المراد اعتزاله للنساء... وقد ورد ذلك صريحاً من حديث عائشة وأنس، وورد تفسيره بأنه لم يأو إلى فراشه حتى ينسلخ رمضان، وفي حديث أنس: وطوى فراشه، واعتزل النساء.
ومن هذه الأحاديث يُعلم سبب تخصيص ليالي العشر الأواخر بالقيام، فإن ظاهر هذه الأحاديث أنه يقوم الليل كله بالصلاة والقراءة، ولا شك أن ذلك يستدعي طول القيام والركوع والسجود، وقد ذُكر في المناهل الحسان عن الأعرج، قال: ما أدركنا الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان، وكان القارئ يقرأ سورة البقرة في ثمان ركعات، وإذا قام بها في اثنتي عشرة ركعة رأى الناس أنه قد خفّف.
وعن عبدالله بن أبي بكر عن أبيه، قال: كنّا ننصرف في رمضان من القيام، فنستعجل الخدم بالطعام، مخافة فوت السحور. وسبق في حديث السائب أن القارئ يقرأ بالمئين، حتى كانوا يعتمدون على العصي، فما كانوا ينصرفون إلا في فروع الفجر، وروى مسلم عن جابر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله، : "أفضل الصلاة طول القنوت". أي طول القيام، وروى مسلم -أيضاً- عن حذيفة، قال: " صليت مع النبي ، ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، ثم افتتح النساء، فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مترسلاً إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مرّ بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع فجعل يقول: سبحان ربي العظيم، فكان ركوعه نحواً من قيامه، ثم قال: "سمع الله لمن حمده". ثم قام طويلاً قريباً مما ركع، ثم سجد، فقال: "سبحان ربي الأعلى". فكان سجوده قريباً من قيامه".
وروى البخاري ومسلم عن ابن مسعود، قال: "صليت مع رسول الله، ، فأطال، حتى هممت بأمر سوء، هممت أن أجلس وأدعه".
فمن هذه الأحاديث يؤخذ أن سنة النبي ، التي داوم عليها طول القيام، وطول الأركان، وأنه يخص العشر بمزيد من الاجتهاد.


المصدر




ما الحكم الشرعي في من سمع آذان الفجر واستمر في الأكل والشرب ؟
الواجب على المسلم أن يمسك عن المفطرات من الأكل والشرب وغيرهما إذا تبيّن له طلوع الفجر وكان الصوم فريضة كرمضان وكصوم النذر والكفارات لقول الله سبحانه وتعالى : { وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتمّوا الصيام إلى الليل}.س فإذا سمع الأذان وعلم أنه يؤذن على الفجر وجب عليه الإمساك فإن كان المؤذن يؤذن قبل طلوع الفجر، لم يجب عليه الإمساك وجاز له الأكل والشرب حتى يتبين له الفجر. فإن كان لا يعلم حال المؤذن هل أذن قبل الفجر أو بعد الفجر فإن الأولى والأحوط أن يمسك إذا سمع الأذان، ولا يضره لو شرب أو أكل شيئا حين الأذان لأنه لم يعلم بطلوع الفجر. ومعلوم أن من كان داخل المدن التي فيها أنوار كهربائية لا يستطيع أن يعلم طلوع الفجر بعينه وقت طلوعه، ولكن عليه أن يحتاط بالعمل بالأذان والتقويمات التي تحدد وقت طلوع الفجر عملا بقول النبي : " دع ما يريبك إلى مالا يريبك ". وقوله : " من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه" والله ولي التوفيق.


المصدر






















 - - - I S L A M G I R L S . C O M - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -