![]() |
مع أم ضد ؟ ولماذا ؟
بسم الله الرحمان الرحيمالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالكم يا أعضاء اليوم جبت لكم موضوع --اريد ان نناقش معا و نعرف اراء بعضنا البعض فيه ما رأيكم في حكم الاإعدام هل تجدونه عادلا ام لا لماذا اريد حقا ان اسمع اراءكم اتمنى ان يعجبكم الموضوع مع تحيااااتي . . |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله وبياك أخيّتي ، بالنسبة لحكم الإعدام فيمـا قرر فيه الشرع أنه هو الجزاء فهو تمام العدل ، وغاية الحق ، ومنتهى الإنصاف .. فَ الحكم على الساحر بـ ضربة السيف _أي القتل_ حكم الشارع في السحرة ، إذاً هو عدل محض .. وقتل القاتِل كذلك ، حكم الشارع .. فيجب فيه القصاصُ ، فالقاتِل يُقتل .. يقول الله سبحانه وتعالى : { يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِصَاصُ فِى ٱلْقَتْلَى ۖ ٱلْحُرُّ بِٱلْحُرِّ وَٱلْعَبْدُ بِٱلْعَبْدِ وَٱلْأُنثَىٰ بِٱلْأُنثَىٰ ۚ فَمَنْ عُفِىَ لَهُۥ مِنْ أَخِيهِ شَىْءٌۭ فَٱتِّبَاعٌۢ بِٱلْمَعْرُوفِ وَأَدَآءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَـٰنٍۢ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌۭ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌۭ ۗ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُۥ عَذَابٌ أَلِيمٌۭ ﴿١٧٨﴾ وَلَكُمْ فِى ٱلْقِصَاصِ حَيَوٰةٌۭ يَـٰٓأُو۟لِى ٱلْأَلْبَـٰبِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٧٩﴾ } _سورة البقرة تفسير الآية : قوله تعالى ( ولكم في القصاص حياة ) أي بقاء وذلك أن القاصد للقتل إذا علم أنه إذا قتل [ ص: 192 ] يقتل يمتنع عن القتل فيكون فيه بقاؤه وبقاء من هم بقتله وقيل في المثل القتل قلل القتل وقيل في المثل القتل أنفى للقتل " وقيل معنى الحياة سلامته من قصاص الآخرة فإنه إذا اقتص منه حيا في الآخرة وإذا لم يقتص منه في الدنيا اقتص منه في الآخرة ( يا أولي الألباب لعلكم تتقون ) أي تنتهون عن القتل مخافة القود . _ تفسير البغوي_ وفي شرع الله تعالى لا نقاش ولا جدال .. أما إن كان قصدك في الأحكام الوضعية ، فإنها لا تصلح لحكم البشر ، ولا يصلح لحياة البشر إلا ما أنزله رب البشر في كتابه ، وما جاء به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم من شريعة سمحاء ، ودين خاتم ... هذا والله أعلم ، وصلى الله على نبينــا محمد (f) |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله وبياك أخيّتي ، بالنسبة لحكم الإعدام فيمـا قرر فيه الشرع أنه هو الجزاء فهو تمام العدل ، وغاية الحق ، ومنتهى الإنصاف .. فَ الحكم على الساحر بـ ضربة السيف _أي القتل_ حكم الشارع في السحرة ، إذاً هو عدل محض .. وقتل القاتِل كذلك ، حكم الشارع .. فيجب فيه القصاصُ ، فالقاتِل يُقتل .. يقول الله سبحانه وتعالى : { يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِصَاصُ فِى ٱلْقَتْلَى ۖ ٱلْحُرُّ بِٱلْحُرِّ وَٱلْعَبْدُ بِٱلْعَبْدِ وَٱلْأُنثَىٰ بِٱلْأُنثَىٰ ۚ فَمَنْ عُفِىَ لَهُۥ مِنْ أَخِيهِ شَىْءٌۭ فَٱتِّبَاعٌۢ بِٱلْمَعْرُوفِ وَأَدَآءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَـٰنٍۢ ۗ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌۭ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌۭ ۗ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُۥ عَذَابٌ أَلِيمٌۭ ﴿١٧٨﴾ وَلَكُمْ فِى ٱلْقِصَاصِ حَيَوٰةٌۭ يَـٰٓأُو۟لِى ٱلْأَلْبَـٰبِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿١٧٩﴾ } _سورة البقرة تفسير الآية : قوله تعالى ( ولكم في القصاص حياة ) أي بقاء وذلك أن القاصد للقتل إذا علم أنه إذا قَتَلَ [ ص: 192 ] يُقْتَل يمتنع عن القتل فيكون فيه بقاؤه وبقاء من هَمَّ بقتله(_أي أراد قتله_) وقيل في المثل القتل قلل القتل وقيل في المثل القتل أنفى للقتل " وقيل معنى الحياة سلامته من قصاص الآخرة فإنه إذا اقتص منه حيا في الآخرة وإذا لم يقتص منه في الدنيا اقتص منه في الآخرة ( يا أولي الألباب لعلكم تتقون ) أي تنتهون عن القتل مخافة القود . _ تفسير البغوي_ وفي شرع الله تعالى لا نقاش ولا جدال .. أما إن كان قصدك في الأحكام الوضعية ، فإنها لا تصلح لحكم البشر ، ولا يصلح لحياة البشر إلا ما أنزله رب البشر في كتابه ، وما جاء به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم من شريعة سمحاء ، ودين خاتم ... هذا والله أعلم ، وصلى الله على نبينــا محمد (f) |
بالنسبة لنا النساء عاطفتنا تحسسنا بكونه شي كبير
ولكن لااعتراض على حكم حكم به الله سبحانه وتعالى اشكرك على الموضوع وردي وحبي لك. |
لكـ شكري
تقبلي مررررروري انا اشوف انه حكم عادل |
السلام عليكم
انا اجد حكم الاعدام عادل لانه من شرع الله تعالى الا وهو القصاص حفظكِ الله ورعاكِ |
موضوع مميز...فعلا أستغرب جدا من عدم تطبيقه في معظم البلاد الاسلامية فمثلا المادة 2 من الفصل 1 المندرجة ضمن الباب الأول من الدستور الجزائري التي تنص على أن *الإسلام هو دين الدولة* ومع ذلك لا يطبق حكم الإعدام ولا قطع يد السارق؟؟؟ نحن نريد تطبيق ولا نريد كتابة على ورق.
|
اختي خوله وفت وكفت
تصلمييين ياقلبو |
أنا اقول
يموت راس ويعقل مليون راس |
عزة + معاني
يسلم راسكم حبيبات قلبي :قلب: كلامكم درر : ) |
الساعة الآن +3: 01:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
:: فتيات الإسلام ::