سجينةالذكريات
08-05-2009, 04:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طريق المجد شاقًّ طويل
يحتاج إلى تضحيات و ثمن باهض
و طلب العلم أعظم طريق نسير عليه
كيف لا و هو الطريق الذي ننال به الرفعة و الأجر في الدنيا و
الآخرة ؟
http://www.rofof.com/img3/8jibwq5.gif (http://www.rofof.com)
في الإجازة السعيدة و بعد نيل المراد دعونا نتكئ في هذا
المجلس الأخوي نسرد لبعضنا نحكي ، نتذكر نتعلم و نستفيد
فالطريق لايزال طويلا
و طلب العلم لا نهاية له
إنه مسار نسير عليه في حياتنا كلها ..
أيام التعب والسهر والإرهاق
.. طبقات ورفوف من الكتب والدفاتر
....أقلام و أدوات
مواضيع للامتحانات
نفسية قلقة وخوف يعتريك.. اضطراب
فقدان شهية
أيام انتظار النتيجة معركة نفسية أخرى
صفيها وعبري عنها هنا
نتيجتك تشريفك كيف تلقيته
http://www.rofof.com/img3/8pliqk5.jpg (http://www.rofof.com)
كيف تنظرين إلى ذلك التعب و السهر؟
طعم النجاح
وداع الرفيقات
التدرج في الطموح
كل شيء بوحي به إلينا هنا
ننتظرك..
أيام الاختبار:
كتب ، أوراق مبعثرة ، أدوات كثيرة
تعب لا يوصف
قلق هجم علي ، مادة لا أحبها ، صعبة مملة و لكن
ما باليد حيلة
سهرت تلك الليلة و ذاكرت ما تبقى من الدروس
كانت ليلة صعبة بحق ، كنت متعبة جدا فطاقتي استهلكت فيما مضى من المواد
حارت القوى و صرت أدافع التعب فوق ما اطيق
استعنت بالله مضيت ذلك اليوم و رجلاي لا تحملاني .. تعب شديد و خوف من النتيجة ..
في قاعة الامتحان
ولجت استعنت بالله ، و صرت أهدئ نفسي .. توكلي على الرحمن أتيت بالأسباب و هذا المطلوب فلا عليك مما سيحدث توكلي .. توكلي ...
دخلنا .. وزعت الأسئلة ... نازعتني نفسي على الغش غير أني لا أقوى على ذلك ...
خرجت من الامتحان متفائلة أردد و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب
الله ما أروع الإيمان...
يوم ظهور النتيجة
من الله عزوجل علي بالنجاح ، ذلك العشق الأبدي الغالي الذي ما ينفك كل منا عن السعي له
اغرورقت عيناي ، تذوقت طعم النجاح تذوقته إنه حلو حلو حلو
مرت فجأة علي نكعة التعب الذي ذقته هان هان هان حتى اندثر فثماره بين يدي
فرحة عارمة لا توصف بالنجاح
هذا وهو نجاح الدنيا فكيف بفوز الآخرة رزقنا الله و اياكن النظر الى وجهه الكريم
اللهم آمين
وداع الرفاق:
ذلك اليوم الكئيب لا تكفيه سطور الأرض سردا ، كان مريرا مريرا ، عز علي الفراق و لكنه محتم
وصرت أدافع العبرات علي أظهر بصورة من لا تبالي و لكن هيهات هيهات..
ضحكنا ، لعبنا ، بكينا و تعاهدنا ألا نجتمع إلا على طاعة و ألا نفترق عليها استودعنا قلوبا حوتنا بارئا بالحفظ يرعانا و مضينا على أمل اللقاء
الحمد لله رب العالمين
في الانتظار يا رائعات
:)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طريق المجد شاقًّ طويل
يحتاج إلى تضحيات و ثمن باهض
و طلب العلم أعظم طريق نسير عليه
كيف لا و هو الطريق الذي ننال به الرفعة و الأجر في الدنيا و
الآخرة ؟
http://www.rofof.com/img3/8jibwq5.gif (http://www.rofof.com)
في الإجازة السعيدة و بعد نيل المراد دعونا نتكئ في هذا
المجلس الأخوي نسرد لبعضنا نحكي ، نتذكر نتعلم و نستفيد
فالطريق لايزال طويلا
و طلب العلم لا نهاية له
إنه مسار نسير عليه في حياتنا كلها ..
أيام التعب والسهر والإرهاق
.. طبقات ورفوف من الكتب والدفاتر
....أقلام و أدوات
مواضيع للامتحانات
نفسية قلقة وخوف يعتريك.. اضطراب
فقدان شهية
أيام انتظار النتيجة معركة نفسية أخرى
صفيها وعبري عنها هنا
نتيجتك تشريفك كيف تلقيته
http://www.rofof.com/img3/8pliqk5.jpg (http://www.rofof.com)
كيف تنظرين إلى ذلك التعب و السهر؟
طعم النجاح
وداع الرفيقات
التدرج في الطموح
كل شيء بوحي به إلينا هنا
ننتظرك..
أيام الاختبار:
كتب ، أوراق مبعثرة ، أدوات كثيرة
تعب لا يوصف
قلق هجم علي ، مادة لا أحبها ، صعبة مملة و لكن
ما باليد حيلة
سهرت تلك الليلة و ذاكرت ما تبقى من الدروس
كانت ليلة صعبة بحق ، كنت متعبة جدا فطاقتي استهلكت فيما مضى من المواد
حارت القوى و صرت أدافع التعب فوق ما اطيق
استعنت بالله مضيت ذلك اليوم و رجلاي لا تحملاني .. تعب شديد و خوف من النتيجة ..
في قاعة الامتحان
ولجت استعنت بالله ، و صرت أهدئ نفسي .. توكلي على الرحمن أتيت بالأسباب و هذا المطلوب فلا عليك مما سيحدث توكلي .. توكلي ...
دخلنا .. وزعت الأسئلة ... نازعتني نفسي على الغش غير أني لا أقوى على ذلك ...
خرجت من الامتحان متفائلة أردد و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب
الله ما أروع الإيمان...
يوم ظهور النتيجة
من الله عزوجل علي بالنجاح ، ذلك العشق الأبدي الغالي الذي ما ينفك كل منا عن السعي له
اغرورقت عيناي ، تذوقت طعم النجاح تذوقته إنه حلو حلو حلو
مرت فجأة علي نكعة التعب الذي ذقته هان هان هان حتى اندثر فثماره بين يدي
فرحة عارمة لا توصف بالنجاح
هذا وهو نجاح الدنيا فكيف بفوز الآخرة رزقنا الله و اياكن النظر الى وجهه الكريم
اللهم آمين
وداع الرفاق:
ذلك اليوم الكئيب لا تكفيه سطور الأرض سردا ، كان مريرا مريرا ، عز علي الفراق و لكنه محتم
وصرت أدافع العبرات علي أظهر بصورة من لا تبالي و لكن هيهات هيهات..
ضحكنا ، لعبنا ، بكينا و تعاهدنا ألا نجتمع إلا على طاعة و ألا نفترق عليها استودعنا قلوبا حوتنا بارئا بالحفظ يرعانا و مضينا على أمل اللقاء
الحمد لله رب العالمين
في الانتظار يا رائعات
:)